البروتوكولات العلاجيه لعلاج اضرابات الكلى والمسالك البوليه بالمياه القلويه
ما هو الماء القلوي(ماء كانجن) (الماء المتأين)
لا يخفى علي الجميع أن الماء هو أساس الحياة! حيث أن جسم الإنسان يتكون بالمجمل من حوالي 72% ماء، وتتراوح نسبة الماء بين 90% في الرئتين، 82% في الدم، 80% في البشرة، 75% في باقي الأعضاء، 70% في الدماغ، و22% في العظم. ولذلك كان من الضروري أن تكون نوعية الماء التي نتناولها سواء في الشرب أو الطهي هي ذات خصائص صحية، وليست فقط نقية
فقد أثبتت التجارب العلمية التي أجريت على مياه القناني الزجاجية أو البلاستيكية التي نشربها كل يوم، وعلى مياه الصنابير الحكومية المفلترة التي نستخدمها في الطهي اليومي، أنها مياه نقية خالية من الجراثيم ولكنها تخلو تماماً من الخصائص الصحية التي تتمتع بها مياه كانجن. إن الماء هو العامل المساعد لكل عملية كيميائية أو بيولوجية تجري في جسم الإنسان، ولذلك تساهم خصائص مياه كانجن الصحية في تأدية أعضاء الجسم لوظائفها بشكل سليم فيعود جهاز المناعة إلى القيام بوظيفته الرئيسية في الوقاية والتشافي
يميل أسلوب الحياة الحديث (الذي يتميز بالإجهاد والتلوث وما إلى ذلك) والأطعمة التجارية إلى إطلاق النفايات الحمضية في أجسامنا. وبالتالي، فإننا جميعا نعاني تقريبا من الحماض
يساعد شرب الماء القلوي المتأين في الحفاظ على التوازن الحمضي/القلوي في الجسم ويساعدنا على مكافحة الحماض واستعادة الصحة
المياه المؤينة (ماء كانجن) أو المياه القلويه هي نوع من المياه التي تم معالجتها باستخدام جهاز يسمى مؤين الماء
الذي يعمل على تغيير درجة الحموضة في الماء من خلال عملية تعرف باسم التحليل الكهربائي
عملية التأيين تفصل جزيئات الماء إلى نوعين: ماء قلوي وماء حمضي. كل نوع من هذه المياه له خصائص واستخدامات مختلفة
لشراء ألات انتاج ماء كانجن القلويه اضغط هنا
كيفية عمل المياه المؤينة
يتم تمرير الماء عبر أقطاب كهربائية في جهاز مؤين الماء
والذي يعتبر ماءً قلوياً (-OH) هذه العملية تؤدي إلى فصل المياه إلى ماء يحتوي على أيونات الهيدروكسيد السالبة
الذي يعتبر ماءً حمضياً (+H) وماء يحتوي على أيونات الهيدروجين الموجبة
اضطرابات المسالك البولية
ينقسم الجهاز البولي إلى جزأين: علوي وسفلي، من الكليتين إلى الحالب تُعرف بالقسم البولي العلوي، ومن المثانة حتى مجرى البول (الإحليل) تُعرف بالقسم البولي السفلي
التهابات المسالك البولية
هي عدوى بكتيرية شائعة تصيب القسم البولي السفلي، وقد تصيب الجهاز البولي كاملًا وصولًا إلى الكلى، ويمكن أن تصيب جميع الفئات العمرية، ولكن النساء أكثر عرضة لها من الرجال وذلك لقصر مجرى البول، وقد تصاب نصف النساء بالتهابات البول على الأقل مرة واحدة خلال فترة حياتهم
أنواع التهابات المسالك البولية
التهاب مجرى البول (الإحليل) فقط
صعود الالتهاب إلى المثانة
صعود الالتهاب إلى الكلى
تبدأ التهابات المسالك البولية بإصابة القسم البولي السفلي وقد تصل إلى الكلى
النساء أكثر عرضة لها من الرجال
تحدث العدوى بسبب انتقال البكتيريا من فتحة الشرج أو القسطرة البولية إلى مجرى البول
الحصوات الكلوية وأجهزة منع الحمل النسائية قد تسبب التهابات بالمسالك البولية
نادرًا ما تسبب مضاعفات إذا تمت معالجتها بالشكل المناسب
الإكثار من شرب الماء أهم عنصر للوقاية من الالتهابات البولية
أعراض الاصابه بالتهابات المسالك البوليه
التهاب المسالك البولية لا تصاحبه أعراض غالبًا، ولكن إن حدثت فستشمل
الحاجة القوية والمفاجِئة إلى التبول
حرقان مصاحب للتبول
كثرة التبول ولكن بكميات قليلة
تعكر لون البول أو وجود دم فيه ورائحته قوية
آلام الحوض (عند النساء)
اضطرابات الكلى
الكلية هي عضو يشبه حبة الفول شكلًا، ويمتلك الإنسان كليتين على جانبي عموده الفقري، كجزء من الجهاز البولي لديه. تتعدد وظائف الكلى بين الحفاظ على توازن السوائل والمعادن داخل الجسم، والحفاظ على توازن العناصر الهامة في الجسم مثل الكالسيوم والصوديوم، والبوتاسيوم، إلى جانب العديد من المهام الآخرى. قد تصاب الكلى بمجموعة من الأمراض المزمنة التي تؤثر على كفائتها
أمراض الكلى المزمنه
هي مجموعة من الامراض تتسبب في خلل في الكلى فلم تعد تستطيع القيام بوظائفها، مما يؤدي إلى تراكم مخالفات الجسم في الدم. إذا تطورت هذه الأمراض قد تصل إلى عجز الكُلى التام في ما يعرف بالفشل الكلوي. يحتاج مريض الفشل الكلوي إلى إجراء غسيل كلوي بصورة دورية للتخلص من مخلفات الجسم
أسباب الاصابه بأمراض الكلى المزمنه
تتعدد الأسباب التي يمكن أن تنتهي بالإصابة بأمراض الكلى المزمنة منها
أمراض السكري من النوع الأول والثاني
ارتفاع ضغط الدم
خلل في أجزاء من الكُلى مثل
Glomerulonephritis – التهاب كبيبات الكُلى
Interstitial nephritis – التهاب الكلى الخلالي
مرض التكيس الكلوي
انسداد المجرى البولي فترة طويلة نتيجة حصوات الكلي أو تضخم البروستاتا، أو في بعض أنواع السرطانات
العدوى المتكررة للكلى
مرض ارتجاع البول إلى المثانة
بعض الأمراض المناعية مثل الذئبة الحمراء
أعراض الإصابه بأمراض الكلى المزمنه
قد لا يبدو على مريض الكُلى أي أعراض في بداية مرض الكلى؛ لأن الجسم لديه القدرة على التكيف مع انخفاض كفاءة الكُلى في البداية. تُكتشف إصابة المريض المُبكرة بالمصادفة عند إجراء تحليل روتينية مثل اختبار الدم المعملي أو تحليل عينة من البول و لا تختلف أعراض التهاب الكلى عند النساء عن الرجال
قد تبدو على المريض أعراض مثل تورم الأطراف، ونقص في عدد مرات التبول، أو قصر النفس
يساعد التشخيص المُبكر على إنقاذ الكُلى، وعلاجها بالأدوية، ومنع تدهور حالتها إلى الفشل التام
إذا لم يٌكتشف المرض يبدأ مع مرور الوقت ظهور اعراض تعب الكلى الاخري مثل
الأرق المستمر
الإحساس بالإرهاق والتعب
تورم العينين
الصداع
جفاف الجلد
تقلصات العضلات
ظهور دم في البول
تورم الكاحلين أو الأطراف نتيجة عدم قدرة الجسم على التخلص من المياه الزائدة
الإحساس بالغثيان والميل للقيء
زيادة عدد مرات التبول أثناء الليل
ألم الصدر
ارتفاع ضغط الدم
عدم القدرة على التركيز
الحكة الجلدية والرغبة في الهرش
قصر النفس
ضعف الانتصاب عند الرجال
الحفاظ على صحة الكلى أمر ضروري لصحة الجسم العامة. يمكن تحقيق ذلك من خلال عدم الإسراف في تناول المسكنات، والالتزام بجرعات العلاج للأمراض المزمنة مثل الضغط والسكري، ومحاولة الإقلاع عن التدخين، تساعد كذلك ممارسة الرياضة وطرق التغذية السليمة على الحفاظ على الكلى من الأمراض المزمنة
للاطلاع علي أجهزة تأين المياه وانتاج المياه القلويه واسعارها اضغط هنا
البروتوكولات العلاجيه لعلاج اضرابات الكلى والمسالك البوليه بالمياه القلويه
من إلتهابات المسالك البولية إلى أمراض الكلى والغسيل الكلوى ، يعد الماء موضوعًا مهما عندما يتعلق الأمر بصعوبة عمل الكلى فيما يلي بعض الاقتراحات عندما تتعلق بشرب الماء المتأين والاضطرابات الكلوية
معظم الإلتهابات في المسالك البولية تبدأ في الم المثانة قبل أن تنتقل إلى الكليتين البدء بالبروتوكول الأساسي لشرب المياه المتأينة من أول ظهور لعلامات عدم الإرتياح هي أفضل طريقة لعلاج التهاب المسالك البولية بشكل عام
يبدأ التهاب المسالك البولية بسبب تغير في درجة الحموضة في المثانة. هذا يسمح للبكتيريا بالالتصاق بجوانب جدار المثانة ويبدأ في التكاثر حيث أنه من الأمثل أن تقل درجة حموضة البول صباح اليوم الأول ما بين 5.8 إالي 7
أما في المثانة تعتبر درجة الحموضة الأقل من 5.5 بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا ، لكن درجة الحموضة فوق 7.5 في البول إشارة واضحة للعدوى وهي مسؤولة عن اللدغ أو الحرقان الذي غالبا ما يصاحب التهابات المسالك البوليه
ملاحظة – اتبع هذا الروتين مع بداية أولى علامات الإصابة ومع ذلك، إذا استمرت الأعراض لأكثر من يومين إلى 3 أيام أو ازدادت الحالة سوءًا مع العلاج ، لا بد من استشارة الطبيب
يجب شرب الماء بقدر 120 % من وزن الجسم استنادًا على الحسابات الخاصة بالبروتوكول الأساسي لشرب المياه المتأينة ، تستهلك الكمية بأضعاف 0.75 قبل كل وجبة
يجب استهلاك ما تبقى من الماء بمعدل 8 إلى 12 وحده (250 إالي 350 مل ) كل ساعة إلى ساعة و نصف طوال النهار
أضف ملعقة كبيرة واحدة من عصير التوت البري العضوي غير المحلى و المركز لـ 6 أكواب من الماء
التوت البري يخفض درجة الحموضة في البول ويحتوي على مركبات تمنع البكتيريا من الالتصاق بجدران المثانة
إذا كان وزن الجسم 140 رطل (63.5 كيلوجرام)
140×1.20 = 168 (5 ليتر )
168 – 63 =105 (3 ليتر )
5 +3 =8 ليتر
مجموع الأكواب بقيمة 8 وحدات (230) مل من المياه القلويه بدرجة 9.5
أو ما يقارب 12 وحده (250 مل ) من الماء القلوي بدرجه 9.5 كل ساعه إلي ساعه ونصف يوميا
للاطلاع علي أجهزة تأين المياه وانتاج المياه القلويه اضغط هنا
kangen water
استثمر في صحتك